نال اختراع التلفزيون خلال القرن العشرين ما لم يصل لمكانته أي اختراع آخر، فقد نال استحسان وتقدير قطاع عريض من الناس وبمرور الوقت تحول التلفزيون إلى جزء أساسي من مكونات أي مكان على ظهر هذه المعمورة ، فنجده في المنزل والمكتب والنادي والمتجر.
وبدأ البث التلفزيوني عبر الأقمار الصناعية و الذي بدأ عام 1989 فقد أصبح في متناول الجميع السفر إلى الخارج والتنقل بسهولة من دولة إلى أخرى من خلال القنوات التلفزيونية المتعددة ، إذ بإمكان أي واحد منا استقبال ما لا يقل عن 200 قناة عالمية والعدد في تزايد مستمر وسوف يصل في السنوات القليلة المقبلة إلى آلاف القنوات التلفزيونية ، وهو ما يشكل تحديا خطيرا على أخلاقيات الشباب والمراهقين وحتى الأطفال
أثبتت الدراسات والأبحاث( أن بعض الطلاب عندما يتخرج من المرحلة الثانوية يكون قد أمضى أمام أجهزة التلفزيون قرابة 12 ألف ساعة ، بينما لا يكون أمضى في حجرات الدراسة أكثر من 10800 ساعة على أقصى تقدير
أي في حالة كونه مواظبأ على الدراسة محدودة الغياب ، ومعدل حضور بعض الطلاب في الجامعة 60 ساعة سنويأ بينما متوسط جلوسه أمام التلفزيون 700 ساعة سنويأ
يظهر التلفاز بآثار مرعبة وخطيرة على أطفالنا من جراء هذا الجهاز الخطير منها.
1. يحرم الطفل من التجربة الحياتية الفعلية التي تتطور من خلالها قدراته إذا شغل بمتابعة التلفاز.
2. يحرم الطفل من ممارسة اللعب الذي يعتبر ضروريأ للنمو الجسمي والنفسي فضلأ عن حرمانه من المطالعة والحوار مع والديه .
3. التلفاز يعطل خيال الطفل لأنه يستسلم للمناظر والأفكار التي تقدم له دون أن يشارك فيها فيغيب حسه النقدي وقدراته على التفكير.
وبدأ البث التلفزيوني عبر الأقمار الصناعية و الذي بدأ عام 1989 فقد أصبح في متناول الجميع السفر إلى الخارج والتنقل بسهولة من دولة إلى أخرى من خلال القنوات التلفزيونية المتعددة ، إذ بإمكان أي واحد منا استقبال ما لا يقل عن 200 قناة عالمية والعدد في تزايد مستمر وسوف يصل في السنوات القليلة المقبلة إلى آلاف القنوات التلفزيونية ، وهو ما يشكل تحديا خطيرا على أخلاقيات الشباب والمراهقين وحتى الأطفال
أثبتت الدراسات والأبحاث( أن بعض الطلاب عندما يتخرج من المرحلة الثانوية يكون قد أمضى أمام أجهزة التلفزيون قرابة 12 ألف ساعة ، بينما لا يكون أمضى في حجرات الدراسة أكثر من 10800 ساعة على أقصى تقدير
أي في حالة كونه مواظبأ على الدراسة محدودة الغياب ، ومعدل حضور بعض الطلاب في الجامعة 60 ساعة سنويأ بينما متوسط جلوسه أمام التلفزيون 700 ساعة سنويأ
يظهر التلفاز بآثار مرعبة وخطيرة على أطفالنا من جراء هذا الجهاز الخطير منها.
1. يحرم الطفل من التجربة الحياتية الفعلية التي تتطور من خلالها قدراته إذا شغل بمتابعة التلفاز.
2. يحرم الطفل من ممارسة اللعب الذي يعتبر ضروريأ للنمو الجسمي والنفسي فضلأ عن حرمانه من المطالعة والحوار مع والديه .
3. التلفاز يعطل خيال الطفل لأنه يستسلم للمناظر والأفكار التي تقدم له دون أن يشارك فيها فيغيب حسه النقدي وقدراته على التفكير.